ترجمة: محمد عيد إبراهيم
في طرفِ فجرِ الهناءِ
ثلاثَ قُبلاتٍ وَهَبتني
فكانَ عليّ أن أصحو
على عزمِ الغرامِ.
*
حاولتُ من قلبي تذكّرَ
طبيعةَ ما كنتُ أحلمُ
طيلةَ الليلِ، قبلَما أتنبّهُ
على سَعي الحياةِ.
*
تَحرّيتُ أحلامي
لكن القمرَ جَرفَني
سَما بي إلى السماءِ
ودَلاّني هناكَ
فرأيتُ قلبي قد وقعَ
في سبيلكَ؛
كانَ يشدو بالغناءِ.
*
بينَ حبّي وقلبي
ثمةَ ما يدورُ
رويداً رويداً
فأستَدعي كلّ شيءٍ.
*
تُسلّيني بلَمستكَ
ولا أرى يدَيكَ،
تُقبّلني في حنانٍ
ولا أستَبينُ شفتَيكَ،
فأنتَ عندي الخَفِيُّ.
ومَن يُبقِيني حَيّاً.
*
قد يَبلُغُني الزمانُ
بعدَما تُضنِيكَ القُبلاتُ
فأفرحُ
حتى من أذاكَ
ولا أطلبُ غيرَ
تُولِيني شَطراً من رعايةٍ.
(*) شكر خاص للشاعر والمترجم محمد عيد إبراهيم
في طرفِ فجرِ الهناءِ
ثلاثَ قُبلاتٍ وَهَبتني
فكانَ عليّ أن أصحو
على عزمِ الغرامِ.
*
حاولتُ من قلبي تذكّرَ
طبيعةَ ما كنتُ أحلمُ
طيلةَ الليلِ، قبلَما أتنبّهُ
على سَعي الحياةِ.
*
تَحرّيتُ أحلامي
لكن القمرَ جَرفَني
سَما بي إلى السماءِ
ودَلاّني هناكَ
فرأيتُ قلبي قد وقعَ
في سبيلكَ؛
كانَ يشدو بالغناءِ.
*
بينَ حبّي وقلبي
ثمةَ ما يدورُ
رويداً رويداً
فأستَدعي كلّ شيءٍ.
*
تُسلّيني بلَمستكَ
ولا أرى يدَيكَ،
تُقبّلني في حنانٍ
ولا أستَبينُ شفتَيكَ،
فأنتَ عندي الخَفِيُّ.
ومَن يُبقِيني حَيّاً.
*
قد يَبلُغُني الزمانُ
بعدَما تُضنِيكَ القُبلاتُ
فأفرحُ
حتى من أذاكَ
ولا أطلبُ غيرَ
تُولِيني شَطراً من رعايةٍ.
(*) شكر خاص للشاعر والمترجم محمد عيد إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق